تحت عنوان احترس من المظروف الملفوف، حذر محمد سعد الأزهرى عضو الجمعية
التأسيسية للدستور السابق أن أي مواطن يجد قنبلة تم نزع الفتيل بتاعها يكلم
شيخ الغفر بتاع المنطقة فوراً وهوه هايحطها فى عِبُّه لغاية ما الخبير
يوصل ويُبطل مفعولها ! هى دي مصر الجديدة !.
وأضاف خلال تدوينة له عبر صفحته بالفيس بوك :" حزب الدستور كان بيتاجر بالدين فى صلاة العيد بساحة مسجد مصطفى محمود ، حيث وزّع الهدايا على المصلين ! وبكده يكون الفرق بين تجارة الدين عند الأحزاب الليبرالية والإسلامية : الدقن !، مضيفاً المباديء حلوه مفيش كلام !
واردف: فى رابعة رئيس معزول وعائلات تركت البيوت والحياة صعبة ورغم ذلك فرحانين ووجوهم كلها أمل ، أما المعينون والمنقلبون والمـتآمرون فخلاصة وجوههم : أن الكآبة سيدة الموقف !!
وأشار الى أن معني الانقلاب الحديث أن الشعب يهيص والمعارضة تصفق والإعلام يرقص والداخلية تشم نفسها المكتوم والنائب العام يسجن والسيسي يحكم ! موضوع سهل جداً مش عارف الناس معقَّدة الحكاية دي ليه !، وإن أى مواطن يجد مظروفاً ملفوفاً فلينتبه ، فقد يجد الأسماء التي سيقوم أعضاء جماعة السلم والثعبان باغتيالهم بعد العيد ! أيها المواطن الشريف : احترس من المظروف الملفوف !!
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية
.....
وأضاف خلال تدوينة له عبر صفحته بالفيس بوك :" حزب الدستور كان بيتاجر بالدين فى صلاة العيد بساحة مسجد مصطفى محمود ، حيث وزّع الهدايا على المصلين ! وبكده يكون الفرق بين تجارة الدين عند الأحزاب الليبرالية والإسلامية : الدقن !، مضيفاً المباديء حلوه مفيش كلام !
واردف: فى رابعة رئيس معزول وعائلات تركت البيوت والحياة صعبة ورغم ذلك فرحانين ووجوهم كلها أمل ، أما المعينون والمنقلبون والمـتآمرون فخلاصة وجوههم : أن الكآبة سيدة الموقف !!
وأشار الى أن معني الانقلاب الحديث أن الشعب يهيص والمعارضة تصفق والإعلام يرقص والداخلية تشم نفسها المكتوم والنائب العام يسجن والسيسي يحكم ! موضوع سهل جداً مش عارف الناس معقَّدة الحكاية دي ليه !، وإن أى مواطن يجد مظروفاً ملفوفاً فلينتبه ، فقد يجد الأسماء التي سيقوم أعضاء جماعة السلم والثعبان باغتيالهم بعد العيد ! أيها المواطن الشريف : احترس من المظروف الملفوف !!
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية
..............
0 التعليقات :
إرسال تعليق